تصدّق على المعسر و فتّش عن الأيتام
حلالك بيصبح بعد موتك حلال الغير
ترا اللي بيدفن معك فالقبر قطعة خام
وثمنها بيدفع عنك من جيب فاعل خير
آلعلمــآانييــوون
آلعلمآنية : هي رفض أية سلطآت تشريعية أو تنفيذية في آلدين تتدخل بحيآة آلفرد
وترجمتهآ آلصحيحة : آللآدينية أو آلدنيوية
فآلدين في آلعلمآنية ينتهي عندمآ يخرج آلفرد من آلمسجد أو من آلكنيسة
مثآل للتوضيح
لو حكم على شخص بآلإعدآم على أسآس ديني فهذآ آلحكم مرفوض في آلنظرة آلعلمآنية
فيجب أن يكون آلحكم مبني على قآنون قضآئي وطني تضعه حكومة آلدولة ولآ يتدخل رئيس آلدولة فيه لأنه يجب أن يكون آلقضآء مفصولآ عن آلحكم
فآلعلمآنية لآ تنهى عن أتبآع دين معين أو ملة معينة ، بل تنآدى بأن يتم فصل آلدين عن آلسيآسة وآلدولة
وبأن تكون آلأديآن هي معتنق شخصي بين آلإنسآن و ربه
أمآ معتقدآت آلعلمآنية في آلعآلم آلأسلآمي وآلعربي
* آلطعن في حقيقة آلإسلآم وآلقرآن وآلنبوة
* آلزعم بأن آلإسلآم أستنفذ أغرآضه وهو عبآرة عن طقوس وشعآئر روحية
* آلزعم بأن آلفقه آلإسلآمي مأخوذ عن آلقآنون آلرومآني
* آلوهم بأن آلإسلآم لآ يتلآئم مع آلحضآرة ويدعو إلى آلتخلف
* آلدعوة إلى تحرير آلمرأة وفق آلأسلوب آلغربي
* تشويه آلحضآرة آلإسلآمية وتضخيم حجم آلحركآت آلهدآمة في آلتآريخ آلإسلآمي وآلزعم بأنهآ حركآت إصلآح
* إحيآء آلحضآرآت آلقديمة
* إقتبآس آلأنظمة وآلمنآهج آللآدينية عن آلمغرب ومحآكآته فيهآ
* تربية آلأجيآل تربية لآ دينية
آلليبرآالييــوون
آلليبرآليَّة : هي وجه آخر من وجوه آلعلمآنيِّة ، وهي تعني في آلأصل آلحريِّة
غير أن معتنقيهآ يقصدون بهآ أن يكون آلإنسآن حرآ في أن :
يفعل مآ يشآء و يقول مآ يشآء و يعتقد مآ يشاء و يحكم بمآ يشآء
بدون آلتقيد بشريعة إلهية
فالإنسآن عند آلليبرآليين إله نفسه ، وعآبد هوآه ، غير محكوم بشريعة من آلله تعآلى ، ولآ مأمور من خآلقه بإتبآع منهج إلهيّ ينظم حيآته كلهآ
كمآ قآل تعآلى
( قُل إنَّ صَلاتي ونُسُكِي وَمَحيايَ وَمَماتي للهِ رَبَّ العالَمِينَ ، لاشَريكَ لَهُ وَبِذلِكَ أُمِرتُ وَأَنا أَوَّلُ المِسلِمين )
آلمختصر آلمفيد
هم أنآس لآ يريدون ذكر آلدين في آلحيآه ولآ يريدون أن يكون للأسلآم حتى علآقه بأقل آلقليل وهو أسمهم
عآشوآ حيآه آلغرب ونعيمهآ و أخذوآ من أفكآره آلمنحله مآ أخذووآ
ويريدون تطبيق عآدآت آلغرب كآمله بحذآفيرهآ في أرض آلأسلآم
أنحلآل في آلأخلآق وآلقيم ومسح آلثقآفه وآلترآث وآلحضآره آلأسلآميه
بل آلأشد من هذآ أنهم يسبون آلدين آلأسلآمي ويصفون من يتمسك به بآلمتخلفين
حكم آلأسلآم في آلليبرآلية
فإذن آلليبرآليِّة مآهي إلآ وجه آخر للعلمآنيِّة آلتي بنيت أركآنهآ على :
آلإعرآض عن شريعة آلله تعآلى وآلكفر بمآ أنزل آلله تعآلى و آلصد عن سبيله و محآربة آلمصلحين و تشجيع آلمنكرآت آلأخلآقيِّة و آلضلآلآت آلفكريِّة
تحت ذريعة آلحريِّة آلزآئفـــــة
وآلتي هي في حقيقتهآ طآعة للشيطآن وعبودية له
تربيہ ة هذآ حلآل وهذآ حرآام تنشئ جيل يرآاقب آللہ سرآا وجہرآا …⁰
لكن !! تربيہ ة عيب تنشئ جيل يرآاقب آللہ جہرآاً ويعصيہ ة سرآا …..
وآاقع يستحق آلتأمل ..
بسم الله الرحمن الرحيم
رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
دعــــاء لا يـــــرد
عن انس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صل الله عليه وسلم : ~( ان الـدعـاء لا يـرد بين الأذان والاقامة فادعوا ".) اخرجه ابو يعلى والضياء وقال اسناده صحيح واخرجه ايضا الترمذي وقال حسن والنسائي وصححه الألباني في المشكاة وصحيح أبي داود.
قال العلامة شمس الحق العظيم أبادي في " عون المعبود شرح سنن أبي داود" : ( بين الأذان والأقامة ): وذلك لشرف الوقت .
منهاجنا: عَوْدَةٌ إلى الْْكِتَابِ و السُّنَّة بِفَهْمِ سَلَفِ الأُمَّة
عن ابي أمامة قال : رأني النبي صل الله عليه وسلم وأنا أحرك شفتي فقال : ماتقول ياأبا أمامة ؟ " قلت أذكر الله , قال : أفلا أدلك على ماهو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمدلله عدد ما خلق , والحمدلله ملْ ماخلق , والحمدلله عددمافي السماوات ومافي الارض , والحمدلله عددماأحصى كتابه , والحمدلله ملء ما أحصى كتابه , والحمدلله عدد كل شيء , والحمدلله ملء كل شيء , وتسبح الله مثلهن " ثم قال : تعلمهن عقبك من بعدك "
هذا الحديث كنز من كنوز السنة النبوية
من كرم الله وفضله عليك أيها المبتلى أن اختارك أنت وانتقاك ليرفع منزلتك، ففي الحديث: {إن الرجل ليكون له عند الله المنزلة، فما يبلغها بعمله، فمايزال الله يبتليه بما يكره حتى يبلغه إياها} (صحيح الجامع 1625)
"